الموجات الكهرومغناطيسية التي تصدُر عنِ الموبايل كافيةٌ أن تُمزّق الأنسجة الرقيقة التي في الدماغ...
هذه الأنسجة تعتبر حاجز منع دخول المواد الضارة للدماغ ، لكنهذه الأنسجة هيطبقة رقيقة …
و التعرض المستمر لموجات الهواتف الخلوية يدمر طبقة الحماية و يسمح بمرورها…
وفي النهاية، إستخدام الأذن اليسرى فهي أكثر أمان من إستخدام الأذن اليمنى …
لأن الأذن اليمنى أقرب للدماغ من اليسرى مع أن إستخدام الموبايل بكثرة ضار للأذنين معاً